اهتمام رائع ياحاضرة لموضوعات الماضي ، اسميك ماضية نحو الحاضر، عزيزتي : للماء في الطينات الخزفية صورتين الاولى متحدة كيميائياً لا تتبخر الا اذا عرضت لدرجة حرارة تبدء من 600 درجة مئويه اما الصورة الثانية فهي التي يضيفها المشتغل بنفسة ليسهل عملية التشكيل والمرونة ونسميها الماء المضاف من قبل المشتغل تتبخر بمجرد تعرضها لتيارات الهواء الطلق ، والطينات انواع ارضية ـ حجرية ـ وطينة البورسلاين والراكو وكثير غيرها ، الافضل ان تقسم من حيث الحرارة بمعنى طينات ذات حرارة منخفضة ـ متوسطة ـ مرتفعة ، وينقل مسمى الطينة لمسمى الفخار اذا ما عرض الشكل لحرارة الافران الخاصة بذلك، ثم يتحول من مسمى فخار الى سيراميك او خزف اذا ما طلي بطلاء زجاجي اما ال over glaze فيدخلنا لمتاهة الماضي والحاضر وما لروع اللجؤ الية ، الخزف مجال شيق خامتة تعرفك وتقربك من البشر لذا ان تعمقتي في دراسة خامتة وصلتني لمقارنة رائعة لمواصفات البشر فنحن من طين والطين والبشر انواع .، الطين لة قدرة محددة لتحمل الحرارة ونحن لنا قدرة معينة لتحمل اهوال ومصاعب الدهر ..وهكذا ..راسليني ان اعجبتك المقارنة ، لك احترااااماتي . عاشقة الخامة والمجال
Bookmarks